أنا مشرد و نعلي الأيمن مثقوب | عبد الرزاق الصغير

الجرح المسافر.. متعباً ألوذ إلى ركن صومعتي اغوص في خبايا الأعماق استجلب ما التقطته العين وما علق بالشعور في س...

سبحان من أحياني الآن. . صوتا يأتي من خلف الخلجانْ  يتخطى بلداناً  يتجاوز بلدانْ  يسري نحو شغافي ليلا  ً يرديني ولهانْ  ويص...

أمي ويا أبي .. اعذريني أمي إن تغافلت عنك كثيرا ً وأنت يا أبي أيضاً.. وأنا المتشرد الحالم منذ غادرت ُمشيمتي في عصر ذاك اليوم من...

وسكت الكلام ... شد الحزام وسكت الكلام  انا تعبت  اوصف الجمال  ولا احكي الغرام انا تبت قول يا قلبي احكي يا حبي من غير صمت السكوت عندك جمال و...

ها أنا أقف على ناصية رأسي لم أجد سوى قصيدة تمخضت بوجهٍ شاحب في هذا المساء الباهت وبقايا مرايا يعتريها النسيان أنعكس بها وجه أنسان أخبرتني ...

في حِمصَ المدينة وعلى بابِ الجمعية حيث طابور النازحين حملَ كيسَ الطحين. في زقاقٍ آخر كان يريدُ أن يبيعه مرّ أحدهم بطقم أسود وقميص من حرير ر...

يوتوبيا : ماذا سنفعل بكل تلك المدن القديمة ، التى تكدست كأحجار دومينو  فوق أجسادنا المهشمة  باحتمالاتٍ متعددةٍ للموت ؟! ...... ماذا سنفعل ب...

.....زائر المساء...... كزائر المساء يحمل أخبار الذين مضوا في ليلة الميلاد لا الليل يشكو قلة النوم ولا النهار يبشر بفرحة الأعياد مض...