كم بحثت داخلي
عَلني وَجدت لِما وُجدت
أو عَلني عَرفت أكثر من هذا
من حُلمٍ , لكابوسٍ لكابوس
لشبحٍ تسلل من بِلادَ يابوس
لمرأةٍ عشرينيةٍ تَبيعُ من تضاريسها
ثلاثَ وديانٍ , وسَهلٌ طَويل
كم كان الليلُ طويل
حينَ كُنتِ تُغرقيني في أحداقكِ
وأبحث عَن نَفسي , ولا أَجدُني
لا أجدكِ
فأضيع أكثر مِما مَضى
وإن سأل الليل عَني يا أَخيلية
قولي , ضاعَ في أحداقي
ولا يَجدُه
كم أخطأتُ في محاولةَ الإنفجار
حبكِ يا أَخيَلية , كان كما الليلُ في الإعصار
فوضوياً , جنونياً ,
طفولياً في مُعظم الأحيان
كم , أحببتكِ
كَرهتكِ الأنَ