بافْرَح جِدَّاً لَمَّا الناس
تِقرأ بيت شِعْر بإحساس
قلبى بيُشْعُر بانفِعلاتهُم
وِدْنِىِ بتِسمَع صوت تَنهيدهُم
حتَّى انْ كانِت فين أوْطانهُم
باشْعُر بانّ جَمَعنا مَكان
والعُنوان نَفْس العنوان
قَلْب ب حُبّ الخير مَلْيان
بيْساع كُلُّه ... وكُلُّه برَغْم
خلافهُم ف المَفاهيم خِلَّلان
مافيش حَدّ احْسَن من حَدّ
لأنّ الكُلّ عَجِين إنْسان
يغْلَط لكن يرْجَع تانِىِ
يتوب وينُوُل عَفْو الرَحْمن
ماهو مَعروفَ انّ اللى خالِقنا
يحب الخَطَّاء التَوَّاب