حوار
عامر جنادي
سألت الماضي عن حياتي
لما أنت صامت لجروحي؟
تركتها تسيل في أعماقي
تقتلني كلما تذكرت قصتي
قصة لم أعقد عليها حياتي
و لكن أبت أن تطلق كياني
استمرت في نسخ ألامي
بدماء أسالتها جروحي
من إمرأة خربت بستاني
فرد متهكما ....
قصتك لعبة في يدي
أرويها حين تنظر مرآتي
أطعنك بها حتى تقطر شرابي
أحتسي حينها نخب مرادي