. . مسرح المسامير . .
{ . . . }
أخمش قلب الجدار
ليشربني
حد عنقي ال يحملك
أقف خلفك
شاهرا صمودي وتحرشي
وتتشبثين برأسي
بكل ما أوتيت من خيوط . . .
. . .
{ . . . }
وأنا المغروس بالحيطان
أحمل
إينانا ال تقضم الوقت
ال مضى دون حب
وتستظل بحلم سومري
قادم لترجمة الجسد
وحكمة الأينكي . . .
. . .
{ . . . }
وأنا المضروب
بنعش صوفي مقتول
بجرعة كافية من العشق
صوفي يؤجل رحيله
كنجم يهدي القوافل
لسلالة الأنبياء
يؤجل رحيله
لصد المآذن التي بدعواتها
خذلت الله . . .
. . .
{ . . . }
وأنا المثني
من الطرق
أنحنيت ذات { ديكور }
مرمي في علبتي
زائد على الحياة
لا ذراع للمعني
تهش الصدأ عن قلبي
أو تحكني لأضيء . . .
. . .
{ . . . }
_ تركتها ؟
_تركتها
_ ما بها ؟
_ هدها الوقت
مصابة بالقدم
ولا تئن آناء الحب
_ فقط لهذا ؟
_وخيوطها لا تعرف
فن العناق والتشبث . . .
أخمش قلب الجدار
ليشربني
حد عنقي ال يحملك
أقف خلفك
شاهرا صمودي وتحرشي
وتتشبثين برأسي
بكل ما أوتيت من خيوط . . .
. . .
{ . . . }
وأنا المغروس بالحيطان
أحمل
إينانا ال تقضم الوقت
ال مضى دون حب
وتستظل بحلم سومري
قادم لترجمة الجسد
وحكمة الأينكي . . .
. . .
{ . . . }
وأنا المضروب
بنعش صوفي مقتول
بجرعة كافية من العشق
صوفي يؤجل رحيله
كنجم يهدي القوافل
لسلالة الأنبياء
يؤجل رحيله
لصد المآذن التي بدعواتها
خذلت الله . . .
. . .
{ . . . }
وأنا المثني
من الطرق
أنحنيت ذات { ديكور }
مرمي في علبتي
زائد على الحياة
لا ذراع للمعني
تهش الصدأ عن قلبي
أو تحكني لأضيء . . .
. . .
{ . . . }
_ تركتها ؟
_تركتها
_ ما بها ؟
_ هدها الوقت
مصابة بالقدم
ولا تئن آناء الحب
_ فقط لهذا ؟
_وخيوطها لا تعرف
فن العناق والتشبث . . .