هَدْهَدَهْ
عصام السنوسي
في زَمَنٍ
يَنوءُ الكاهِلُ
عَنْ حَمْلِ نَوازلِهِ
والنَفْسُ الهادِرَةُ
تَحْتَ سياطِهِ في جَلدٍ
والباقياتُ القادِماتُ
تُحِفُها الطلاسِمُ
الشافِعُ لها
حُلمٌ
وبضْعُ فِتاتٍ مِنَ أماني
خَزَنَتها
حِكاياتِ الجَداتِ الراحِلهْ
يَنوءُ الكاهِلُ
عَنْ حَمْلِ نَوازلِهِ
والنَفْسُ الهادِرَةُ
تَحْتَ سياطِهِ في جَلدٍ
والباقياتُ القادِماتُ
تُحِفُها الطلاسِمُ
الشافِعُ لها
حُلمٌ
وبضْعُ فِتاتٍ مِنَ أماني
خَزَنَتها
حِكاياتِ الجَداتِ الراحِلهْ