إحنا حُماة الحق
صُنّاع الضمير
ومصر أم الدنيا في المعنى الأخير
ومن شروق الحياه
إلى غروب الطغاه
ومصر في القلب معنى من وجود الله
رب الأمل والعمل والعدل والمساواه
كانت.. وكنا
وكل مؤمن منا فنانها الأجير
نبني الحجارة حضارة من أمل أخضر
.
وفي لحظة الكرب
أول قلب.. بيشمّر
.