وأنتَ تكتبُ الحروب
دعْ سَطرًا للحُبّ،
وسَطرًا للحياة
ولتكن الحَرب ثالثهما..
فلربّما أقفرتْ قواميس اللغة حينئذٍ
فيعود العالَم سيرتهُ الأولى !
ولربّما سِربٌ من الجَرادِ يأكل أخضرها، ويابسها
ويفكرُ العالَم بِبذار جيّدة،
ويحلمُ بموسم الحَصَاد ..
دعْ سَطرًا للحُبّ،
وسَطرًا للحياة
ولتكن الحَرب ثالثهما..
فلربّما أقفرتْ قواميس اللغة حينئذٍ
فيعود العالَم سيرتهُ الأولى !
ولربّما سِربٌ من الجَرادِ يأكل أخضرها، ويابسها
ويفكرُ العالَم بِبذار جيّدة،
ويحلمُ بموسم الحَصَاد ..