للريح قصائدي
لا شِراعٌ لي، ولا مَرسى
تركلني الأمواج،
ويتلقّفني حضنك ..
**
أعرفُ كيفَ
أتشبّثُ بجراحي جيّدًا..
أتكوّرُ على غوامض الحبِّ
كما الجنين ..
ما سرُّ اقترانِ المخاضِ بسرير الليل ؟
**
ينفرطُ كلامكَ في روحي
مثلَ عنقودِ عنبٍ ناضج..
لكنني أضرس !
**
مُندَفعة كنتُ في حبّكَ
كالطفل مُغمض العَينين
بانتظار من يختبئ..
أحتاجُ إغماضة حقيقية
لأمحو آثار اللعبة من الردهة المكركبة،
والسَّتائر الممزقة..
يضمني الإعياء إلى صدره،
وتتوارى
تتوارى..
لا شِراعٌ لي، ولا مَرسى
تركلني الأمواج،
ويتلقّفني حضنك ..
**
أعرفُ كيفَ
أتشبّثُ بجراحي جيّدًا..
أتكوّرُ على غوامض الحبِّ
كما الجنين ..
ما سرُّ اقترانِ المخاضِ بسرير الليل ؟
**
ينفرطُ كلامكَ في روحي
مثلَ عنقودِ عنبٍ ناضج..
لكنني أضرس !
**
مُندَفعة كنتُ في حبّكَ
كالطفل مُغمض العَينين
بانتظار من يختبئ..
أحتاجُ إغماضة حقيقية
لأمحو آثار اللعبة من الردهة المكركبة،
والسَّتائر الممزقة..
يضمني الإعياء إلى صدره،
وتتوارى
تتوارى..