نظل نراقب ذلك الشرخ فى جدار السجن ،
فى مقايضة خاسرة بأعمارنا القصيرة ،
الشرخ الذى يزداد سمانةً ..
بينما تنكمش أجسادنا من الجوع ،
حتى نستطيع الهروبَ منه ،
ولا نترك وراءنا سوى تلك الهوية المقددة كخبز يابس
وقد اهترأت كل حروفها ..على جلدِ يدِنا المتغضِّن !
فى مقايضة خاسرة بأعمارنا القصيرة ،
الشرخ الذى يزداد سمانةً ..
بينما تنكمش أجسادنا من الجوع ،
حتى نستطيع الهروبَ منه ،
ولا نترك وراءنا سوى تلك الهوية المقددة كخبز يابس
وقد اهترأت كل حروفها ..على جلدِ يدِنا المتغضِّن !